* هذه المقالة، لنعميكا تسيون، من سديروت تسهم بتفجير الأكذوبة التي يحاول الاحتلال الاسرائيلي بحكومته وإعلامه بثها وكأن العدوان الغاشم على قطاع غزة يأتي للدفاع عن أبناء الجنوب، وكأن هنالك اجما
ألهجمة الاجرامية الاسرائيلية على غزة بالذات وبغض النظر عمن يحكم هناك، هي امتحان واضح لكل المتعاطين مع هذا الواقع الدموي.اسرائيل هي المعتدية، وهي المحتلة، وهي المحاصِرة وهي القاتلة والمدمِّر
الماركسية كنظرية فلسفية متكاملة مترابطة، شاملة، نظرية علمية عن الكون والمجتمع، علم التحليل الإجتماعي، والتطور التاريخي للمجتمع الإنساني، والتي لا تكتفي بتفسير الواقع الإنساني بل تحمل مفاتي
لم تكن مصادفة أن تداول الإعلام الحربي الإسرائيلي مصطلح «بنك الأهداف» تسمية لأحدث عملياته العدوانية على غزة، بمباركة «المجتمع الدولي- الأمريكي» ودول محور «الاعتدال العربي»، وذلك من أجل إعادة
طابع الصراع الذي يخوضه بصمود بطولي واسطوري الشعب العربي الفلسطيني في قطاع غزة، في مواجهة حرب الابادة والمجازر والتدمير الاسرائيلية، يعكس حقيقة انه بعد نكبة الثمانية والاربعين واجه الشعب الف
هنالك العديد العديد من الطرائف والملح التي نتقالها بيننا , وهي طرائف مضحكة وشر البلية ما يضحك, ولكنها لم تدون ونتذكرها عندما نلتقي مجموعة احبة.ليس الامر مقصورا علي وعلى احبتي بل هي كثيرة لدى كل
من يذكر القطط في الحروب المدمرة؟من يلتفت الى الحيوانات المجردة تماما من السلاح، الى الكلاب، الى الدجاج في القن أو في ساحات البيوت، الى حمار يجر عربة فتصيبه قذيفة، الى عنزة ترعى في الوعر فيتساق
ثلاثة أسابيع بالتمام والكمال،عشرون يوما ويوم وآلة الحرب الصهيونية تحصد أرواح المواطنين الأبرياء في قطاع غزة أكثر من إلف ومئة وسبعين شهيدا وقرابة خمسة الآلاف جريح نصفهم أو ما يزيد من الأطفال و
يمكن للجيوش أن تقصف وتدمّر وتقتل وتفتك وتقترف شتّى البشاعات. لكن هذا لا يشكل أيّة ضمانة للانتصارات.ما هو الانتصار؟ أهو جرائم الإبادة أم مراكمة جرائم الحرب في السجلّ العسكريّ؟ أهو قصف المدارس و
من هنا نبدأ: للحرب وجهان، واحد على غزة وواحد علينا هنا. مهمتنا ان نشحن شعبنا بالأمل. ونحن قادرون معًا لأننا نملك مشروعًا له الحياة والمستقبل. وزننا كبير وقوتنا مؤثرة ومعركتنا مفتوحة على كل الجب
تاريخ فلسطين سلسلة من القمم: كلما أُدخلت فلسطين إلى قمة ضيَّع الملوك بعض أهلها وبعض أرضها أو كلها... حتى قدسها! ها هي ثلاث قمم دفعة واحدة! أوكازيون! صولد! بدلاً من قمة خذوا ثلاثاً: اقسم القرار على
ردا على مقالي د. إبراهيم طه في "الإتحاد" و"كل العرب" صديقي وأستاذي الدكتور إبراهيم طه حفظه الله: قرأت مقاليك: "الصحة أولاً" المنشور في صحيفة "الإتحاد" يوم الخميس 6/11/2008، و "الثقافة والأيديولوجيا وا
مع دخول حرب الابادة والمجازر والتدمير الاسرائيلية يومها الواحد والعشرين، يزداد النقاش في الطرفين الاسرائيلي والعربي حول الموقف من وقف هذه الحرب. يتناقشون ويتناكفون فيما بينهم في وقت لا يزال
* تركة بوش ترشحه لاحتلال موقع الرئيس الاسوأ في تاريخ الولايات المتحدة: حربان وأزمة اقتصادية وصورة مشوهة * حربان لم تنتهيا بعد والاقتصاد الامريكي غارق في الكساد وعجز في الميزانية اقترب من نحو ت
عند انتهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان عام ،٢٠٠٦ دار نقاش (ما زال مستمراً) حول تقييم المعركة عنوانه رفض البعض (ممن راهن أو على الأقل سكت عن العدوان) في لبنان والعالم العربي، رفضه لفك